جسد أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتأمين منزل وسيارة للمواطن سامي النعمي، الكثير من معاني التعاضد والتلاحم بين القيادة والمواطنين، وعكست الدلالة على أن ملك الإنسانية مطلع على تفاصيل حياة كل المواطنين في أي بقعة من أراضي المملكة، متلمسا احتياجاتهم وملما بتفاصيل معيشتهم، ومشاركا لهم أفراحهم وأحزانهم، ولا تقف المسافات حائلا لعطفه وحنانه لأبنائه.
وتأتي الالتفاتة غير المستغربة امتدادا لحرص خادم الحرمين الشريفين على أن يعيش المواطن السعودي كريما ومعززا، محاطا بالرعاية والاهتمام، التي تمكنه من الحصول على كامل حقوقه، ومتمتعا بجميع الخدمات الضرورية للحياة اليومية.
وعكست وقفة الملك سلمان إلى جانب المواطن النعمي، للتخفيف من مصابه، ومساعدته على تجاوز محنته، ووقوفه إلى عموم الشعب السعودي، الذي اعتبر حرص خادم الحرمين الشريفين، ليس تعاطفا شخصيا تجاه النعمي وحده، بل مثال للتعاضد مع كل المواطنين، وتلمسا لاحتياجات المواطنين، وتسهيل أمورهم، ومعرفة أهم احتياجاتهم، والعمل على تلبيتها.
وتأتي الالتفاتة غير المستغربة امتدادا لحرص خادم الحرمين الشريفين على أن يعيش المواطن السعودي كريما ومعززا، محاطا بالرعاية والاهتمام، التي تمكنه من الحصول على كامل حقوقه، ومتمتعا بجميع الخدمات الضرورية للحياة اليومية.
وعكست وقفة الملك سلمان إلى جانب المواطن النعمي، للتخفيف من مصابه، ومساعدته على تجاوز محنته، ووقوفه إلى عموم الشعب السعودي، الذي اعتبر حرص خادم الحرمين الشريفين، ليس تعاطفا شخصيا تجاه النعمي وحده، بل مثال للتعاضد مع كل المواطنين، وتلمسا لاحتياجات المواطنين، وتسهيل أمورهم، ومعرفة أهم احتياجاتهم، والعمل على تلبيتها.